حساسية الطعام - An Overview
حساسية الطعام - An Overview
Blog Article
النظام الغذائي الاستبعادي. قد يُطلَب منك استبعاد الأطعمة المشتبه بها لمدة أسبوع أو أكثر، ثم إضافة أنواع الطعام مرةً أخرى في نظامك الغذائي؛ نوع تلو الآخر.
وتعتمد عوارض الحساسية على مكان إطلاق الهيسامين، فإذا أُفرِز في الأذنين والأنف والحنجرة، فقد يعاني الشخص من حكة في الأنف والفم أو صعوبة في التنفس أو البلع، وإذا أُفرِزَ في الجلد فربّما يعاني الشخص من الطفح الجلدي، وإذا أُفرِز في الجهاز الهضمي فقد يُصاب الشخص بآلام في المعدة أو تقلصات أو الإسهال.[٤]
وعلى النقيض من ذلك، إذا كنت مصابًا بحساسية الطعام، فإن أقل كمية من الطعام المسبب للمشاكل يمكن أن تحفز تفاعلاً تحسُّسيًا.
المواد المنشورة في موقع ويب طب هي بمثابة معلومات فقط ولا يجوز اعتبارها استشارة طبية أو توصية علاجية. يجب استشارة الطبيب في حال لم تختفي الأعراض. - اقرأ المزيد
احتفظ بدفتر يوميات. عند محاولة تحديد العوامل المسببة لأعراض الحساسية أو التي تزيدها سوءًا، عليك أن تتبّع أنشطتك وطعامك، ووقت ظهور الأعراض وما يبدو أنه يحفزها.
يُعاني بعض الأشخاص من ردود فعل اضغط هنا في الجهاز الهضمي وأعراض أخرى بعد تناول بعض المضافات الغذائية.
ينبغي زيارة الطبيب إذا ظهرت عليك أعراض تعتقد أنها ناتجة عن الحساسية وكانت أدوية الحساسية المتاحة بدون وصفة طبية لا توفر لك الراحة الكافية.
يعاني الشخص من الحساسية تجاه أي نوع من الطعام، لكنّ معظم حساسية الطعام تنتج من ثمانية أصناف، وهي ما يأتي:[١]
من الأمور التي يصعب اكتشافها عند تشخيص حالة عدم تحمل الطعام أن بعض الناس لا تكون حساسيتهم تجاه الطعام نفسه، ولكن تجاه مادة أو مكون مستخدَم في تحضير الطعام.
تسبِّب البروتينات الموجودة في بعض الفواكه والخضراوات والمكسرات والتوابل تفاعلًا تحسُّسيًّا؛ لأنها تشبه البروتينات المسبِّبة للحساسية الموجودة في بعض حبوب اللقاح. وهذا مثال على التفاعلية المتصالبة.
العمر. تكون حساسية الطعام أكثر شيوعًا لدى الأطفال، وخاصةً الأطفال حديثي المشي والرُّضع.
يحفز تناول الغلوتين -وهو بروتين موجود في الخبز والمكرونة والبسكويت والكثير من الأطعمة الأخرى التي تحتوي على القمح أو الشعير أو الجاودار- هذه الحالة الهضمية المزمنة.
إذا كنت تعاني بالفعل من حساسية تجاه أحد الأطعمة فقد تكون أكثر عرضة للإصابة بالحساسية تجاه طعام آخر، وبالمثل إذا كان لديك أنواع أخرى من ردود الفعل التحسسية، مثل: حمى القش، أو الأكزيما فإن خطر إصابتك بحساسية الطعام يكون أكبر.
حساسية الطعام: كيف تتعرف عليها؟ مشاركة المشاركة عبر وسائل التواصل الاجتماعي